The Atom
تومسون

رذرفورد
استخدم مصدر إشعار من خصائصها:ثقيلة,سريعة,موجبة اسماها جسيمات ألفا
استخدم صفيحة من ذهب
توقع حدوث انحرافات بسيطة جدَا لجسيمات ألفا عندما تعبر خلال صفيحة الذهب
اعتقد أن مسار جسيمات ألفا الثقيلة ذات السرعة العالية سيتغير بمقدار ضئبل
النتائج:
عبر معظم جسيمات ألفا خلال صفيحة الذهب دون انحراف
عبر عدد منها بانحراف قليل عن مسارها
بعضها ارتد بزوايا كبيرة جدًا (أكبر من 90)
الاستنتاج
جميع شحنة الذرة متركزة في حيز ثقيل وصغير (النواة)
الشحنة موجبة للذرة
أكثر من 99.9% من كتلة الذرة موجودة في النواة
الالكترونات تحدد (الحجم)الكلي أو قطر الذرة
قطر الذرة أكبر 10000 مرة تقريبًا من قطر النواة,فإن معظم حجم الذرة فراغ
نموذج بور للذرة
فروض نظرية بور
يتحرك الإلكترون في مسار دائري ثابت حول النواة دون ان يفقد شيئا من طاقته طالما بقي في نفس المدار، ولايمكن ان يتواجد الالكترون ابدا بين المستويات.
تعتمد طاقة المستوى على بعده عن النواة حيث تزداد كلما ابتعد عن النواة ولا يشع الإلكترون طاقة طالما بقي في نفس المستوى
تمتص الذرة كميات محددة من الطاقة عند انتقال الإلكترون من مستوى أدنى الى مستوى أعلى .
تنبعث الطاقة من الذرة في حالة انتقال الإلكترون من مستوى أعلى طاقة الى مستوى اقل طاقة
ايجابيات النموذج
كانت حسابات الأطوال الموجية متوافقة جدًا مع قيم مقيسة حددها علماء آخرون
وصف مستويات الطاقة والأطوال الموجية للضوء المنبعث من الهيدروجين بصورة جيدة
سلبيات النموذج
لم يقد تفسيرًا جيدًا لبعض المسائل مثل لماذا لايمكن تطبيق الكهرومغناطيسية داخل الذرة؟
طبق هذا النموذج فقط على ذرة الهيدروجين
تطور نظرية بور
تطبيق قانون نيوتن الثاني في الحركة على الالكترون
تطبيق القوة المحصلة المحسوبة بقانون كولوم للتفاعل ين البرتون و الالكترون