av Razan rayan för 7 årar sedan
291
Mer av detta
وهو فك شيفرات ورموز النص ويتضمن العنوان وفجوات النص.
تحليل العنوان افقيا حسب الوظيفة المرجعية.
تحليل العنوان عاموديا حسب الوظيفه الانفعاليه.
مثال على الاغراب من النص:
"حظي طيب لان المقبرة ليست بعيده عن البيت ولم اصادف,في اثناء سيري اي دورية شرطه.لكم اشفق على الناس الذين يدفنون في مقابر بعيدة عن بيوتهم فيضطرون الى النوم في قبورهم.
أمثلة على المفارقة من النص:
"كان مصطفى الشامي يحب المواويل والنجوم والعشب الاخضر غير أنه تعب من بناء البيوت،وستغمض عيناه بعد قليل، فالموت وردة من ثلج، مختبئة في شرايينه، وها قد جاء صباحها".
مثال آخر ذكر في نهاية النص.
"كانت الأرض الجرداء والأرض الخضراء لهما سماء واحدة مصنوعة من قضبان فولاذية.
الزوجة "لميا"
القبر
مصطفى الشامي
الشرطة
القاضي
السجن
تمثلت اللغة بالحدة والتوتر في اغلبية النص سنذكر منهاأمثلة من خلال النص :
" وابتسم بغضبة اذ خطر له ان البيوت التي شيدها لا بد من انها ستمسي أنقاضا أثر غيابه، واندفع يركض متوغلا في شوارع صفرا مناديا الهواء بصوت مفعم بالغضب والأسى".
مثال آخر:
صوت مصطفى يتبدل يفقد مرحه ويتحول صوتا أجوف مذعورا متذمر: " لم استطع النوم هناك".
وتمثلت بالسادية، حين ضحك القاضي في نهاية النص دلالة على التمتع والتلذذ في عذاب الاخرين.
مثال لتجاوب الطبيعة مع الشخصية من خلال النص :
"وكان الحزن آنذاك حمامة ترتدي ثياب الحداد وتطير هلعة تحت أمطار غزيرة.وأقبل الكرى آنذاك طفلًا كئيب العينين تحمل يده زهرة سوداء من مخمل دافىء.
المكان
تمثل المكان في النص ب :
الشارع،القبر، السجن.
الزمان
نكسة حزيران عام 1976.
الهدف من توظيف الجانب السيكولوجي لكشف النقاب عن الجانب النفسي التي تعيشه الشخصيات.
العشب الاخضر، والارض الخضراء.
شوارع صفرا.
تحمل يده زهرةٍ سوداء.
طير اسود ملطخ بالطين.
الموت وردة من ثلج.
فاذا بشرطيين يرتديان ثيابا بيضا.
