تدور القصة حول قرار محمد بالبقاء في الولايات المتحدة بعد أن تم فصله من عمله في جامعة القاهرة. وجدت زوجته ملك عملاً في مكتب التسجيل، بينما حصل محمد على وظيفة جديدة في الأمم المتحدة. كانت الجامعات الأمريكية أحد الأسباب الرئيسية وراء قرار البقاء، حيث تعتبرها ملك أفضل الجامعات التي يمكن لمها، ابنة محمد وملك، أن تكمل دراستها فيها لتحظى بمستقبل أفضل.